النهارده يوم تاريخى يجماعه اخيرا مريم روح قلب بابا ريحه المدرسه
اخدتها ورحنا المدرسه
طبعا مشيت من وراء عدلات انا عرفها اصلها لو شفتنا هتفضل توصينى على مريم اصلها رغايه قوى وانا مش ناقص رغى مش كفايه مستحملها بقالى 6 سنين كانى محكوم عليه فى جريمه زواج
المهم اخدت مريم ومشينا ميه ميه يمعلم مريم معاها كل حاجه معاها كيسه من بتاعت العيش فيها ورقه كانت فضله من كراسه احمد ابن اخت حموده ابن خالت حسين اخو توفيق صحبى اخدتها منه باالعافيه منه لله مرديش يدينى ربع استيكه كانت فضله عنده
ومعاها برده سن قلم لقيته وانا بدور وسط حجات القديمه ورثته لمريم قمورتى ولبستها الشبشب بتاعى اللى ورثته عن جدى غلبان باشا
ورحنا المدرسه جينا ندخل لقينا وحده ست مش عارف حسبوها على الستات ازى وقفلنا ومش رديه تدخلنا قال ايه لازم اللبس المدرسى (اليونوفرم )
حولت اقنع فيها مرديتش بس على مين انا محروس الجن
اخدت مريم ونطيت بيها من على السور معلم ياواد يامحروس
وجيت ادخلها الفصل لقيت كميه اولاد باالعبيط ايه الزحمه دى بصراحه انا خوفت على مريم قولت اروح فصل تانى وفعلا اخدتها فصل تانى لقيت المدرس معلق بنت وواد من رجليهم فى السقف بينى وبنكم انا المره دى خوفت على نفسى مش على مريم
ومشيت ادور على فصل تانى
ونكمل بكرة بقه انا عاوز انام تعبان ياناس اب بقه